رحلة امرأة

قادت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر آل سعود عام 2013 أول فريق نسائي سعودي للوصول إلى معسكر قاعدة إيفرست.

جرى تنظيم رحلة التسلق لمدة 10 أيام كحملة إعلامية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، بهدف إلهام النساء السعوديات لاتباع نمط حياة أكثر صحة من خلال الحفاظ على لياقتهن البدنية. وقد روّجت الحملة للدراسات التي تُظهر أن النساء النشطات بدنياً أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي مقارنةً بالنساء غير النشطات، كما سلّطت الضوء على العلاقة بين معدلات الإصابة بسرطان الثدي والنشاط البدني، استناداً إلى أكثر من 60 دراسة نُشرت في أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا وأستراليا.

وقد سبقت مبادرة “رحلة امرأة” تأسيس كاتموسفير، لكنها تُعد مثالًا على العمل الذي أدى إلى إنشاء مؤسسة أكثر رسمية لمبادرات متعددة، جميعها تستند إلى رؤية مشتركة لتعزيز رسالة ترابط الرفاهية.